مؤسس دواكم د. بشار الشلتوني: أشد الضربات والطعنات جائتني من مسافة الصفر !!!

Beoryx eyelashes
Befresh

مؤسس دواكم د. بشار الشلتوني: أشد الضربات والطعنات جائتني من مسافة الصفر !!!
 نشر الدكتور بشار الشلتوني مؤسس ومدير عام سلسة صيدليات دواكم على صفحته الخاصة على الفيسبوك ما يمكن وصفه بانه رسالة الى الراي العام جاء فيها: 
سبع و ثلاثون عاما مضوا من حياتي…. تنعمت فيها بنعم الله فأحمدك ربي و أشكرك و أسألك ربي أن تهديني صراطك المستقيم و أن تجمعني يوم القيامة برسولك الكريم عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم عليه و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان الى يوم الدين….
و أقر و اعترف بأن آخر سنةٍ من عمري كانت أشد السنوات علي… شهدت فيها ما لم أشهده من قبل… رأيت فيها العجب… و سمعت فيها العجاب.. أحسست فيها بالمرارة و بالضيق … شعرت فيها بالوحدة و ان كان الكثير حولي… تلقيت فيها الكثير من الضربات ان لم نقل الطعنات.. لكن أشدها ايلاما تلك التي جاءتني من مسافة الصفر….
في مسيرتي المهنية خضت الكثير من الصعاب و المحن… وقفت صلبا بفضل الله و بمآزرة الجميع من حولي… لم أشعر بالضعف أو الوهن يوما… لكن في السنة الماضية عندما تلفتّ حولي فلم أَجِد اخواني.. نعم بكيت…
حصيلتي من السنة الماضية كانت مؤسفة بالنسبة لي… خسرت فيها كثيرين بسبب تقصيري و انشغالي مع اخرين ما كان ينبغي اضاعة وقتي معهم…
الحياة قاسية بلا شك…. لكن الجانب المشرق ان لنهاية الصبر بشارة…. و مع العسر يأتي اليسر… ان مع العسر يسراً… ان مع العسر يسراً..
كانت البشائر تلوح مع نهاية العام… و قد جاءت و تحققت بحمدالله.. لكن هنالك الكثير من العمل… و الكثير من الجهد…أعاهد نفسي أن ارجع كما كنت… و أن أصلح نفسي أولا و أصلح جسور العلاقات التي أهملتها…. تعلمت…. نعم تعلمت… و بلا شك سأتغير…. لكن أسأل الله أن يلهمني الحكمة و الصواب فقد اشتقت لعملي و لاخواني و لاهلي و لنفسي….
سبع و ثلاثون عاما مضوا من حياتي…. تنعمت فيها بنعم الله فأحمدك ربي و أشكرك و أسألك ربي أن تهديني صراطك المستقيم و أن تجمعني يوم القيامة برسولك الكريم عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم عليه و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان الى يوم الدين….
و أقر و اعترف بأن آخر سنةٍ من عمري كانت أشد السنوات علي… شهدت فيها ما لم أشهده من قبل… رأيت فيها العجب… و سمعت فيها العجاب.. أحسست فيها بالمرارة و بالضيق … شعرت فيها بالوحدة و ان كان الكثير حولي… تلقيت فيها الكثير من الضربات ان لم نقل الطعنات.. لكن أشدها ايلاما تلك التي جاءتني من مسافة الصفر….
في مسيرتي المهنية خضت الكثير من الصعاب و المحن… وقفت صلبا بفضل الله و بمآزرة الجميع من حولي… لم أشعر بالضعف أو الوهن يوما… لكن في السنة الماضية عندما تلفتّ حولي فلم أَجِد اخواني.. نعم بكيت…
حصيلتي من السنة الماضية كانت مؤسفة بالنسبة لي… خسرت فيها كثيرين بسبب تقصيري و انشغالي مع اخرين ما كان ينبغي اضاعة وقتي معهم…
الحياة قاسية بلا شك…. لكن الجانب المشرق ان لنهاية الصبر بشارة…. و مع العسر يأتي اليسر… ان مع العسر يسراً… ان مع العسر يسراً..
كانت البشائر تلوح مع نهاية العام… و قد جاءت و تحققت بحمدالله.. لكن هنالك الكثير من العمل… و الكثير من الجهد…أعاهد نفسي أن ارجع كما كنت… و أن أصلح نفسي أولا و أصلح جسور العلاقات التي أهملتها…. تعلمت…. نعم تعلمت… و بلا شك سأتغير…. لكن أسأل الله أن يلهمني الحكمة و الصواب فقد اشتقت لعملي و لاخواني و لاهلي و لنفسي….

اترك تعليقك هنا ...

%d مدونون معجبون بهذه: