د. خالد مصيلحي يكتب: الذكاء الاصطناعي يقتحم جوائز نوبل

د. خالد مصيلحي يكتب: الذكاء الاصطناعي يقتحم جوائز نوبل

كتب الاكاديمي المصري د. خالد مصيلحي على صفحته في وسائل التواصل الاجتماعي:

جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2024 لجون هوفيلد وجيوفري هينتون الناس، دي اللي صممت artificial neural network عن طريق الفيزياء.

قدروا يصمموا اقوى تعلم ٱلي Deep learning، وصمموا هيكلًا اشبه بالنظم العصبية في المخ يمكنه تخزين وإعادة بناء المعلومات والمعلومة بتعدي على layers كتير مش مجرد طبقة مدخلات وطبقة مخرجات لكن في النص بينهم طبقات كتير hidden layers.

يمكنها القيام بمهام معقدة قد تفوق امكانيات البشر واصبحت اساس للشبكات العصبية الاصطناعية الكبيرة المستخدمة الآن.

هما دول اللي حولوا الكمبيوترات او الحواسب التي لا تستطيع التفكير لألة بتفكر وتحلل حتى لو البيانات ضخمة وتذاكر وتعلم وتتعلم مثل العقل البشري، وقد ساعد الفائزان بجائزة نوبل في الفيزياء لعام 2024 في تحقيق ذلك. باستخدام مفاهيم وأساليب أساسية من الفيزياء، طورا تقنيات تستخدم هياكل في الشبكات لمعالجة المعلومات.

بيتهيألي واضح ان الذكاء الاصطناعي فعلا مبقاش اختيار ده لغة كل المجالات ولازم الكل يتعلمه علشان نعرف نفهم بعض بعد كده.

وكتب ايضا:

بعد ما اقتحم الذكاء الاصطناعي جوائز نوبل امس من بوابة الفيزياء ونزلتها في بوست امس، اليوم يقتحمها مرة ثانية من بوابة الكيمياء.
الفائزان بجائزة نوبل في الكيمياء لهذا العام، ديميس هاسابيس وجون جمبر، قدما نموذج للذكاء الاصطناعي لحل مشكلة عمرها 50 عامًا: التنبؤ بهياكل البروتينات المعقدة.
في عام 2020، قدم هاسابيس وجمبر نموذجًا للذكاء الاصطناعي يسمى AlphaFold2، بمساعدته، تمكنوا من التنبؤ بهيكل كل البروتينات الـ200 مليون التي تعرف عليها الباحثون.

منذ انطلاق هذا الاكتشاف، تم استخدام AlphaFold2 من قبل أكثر من مليوني شخص من 190 دولة.

من بين التطبيقات العلمية المتعددة، يمكن الآن للباحثين فهم مقاومة المضادات الحيوية بشكل أفضل وإنشاء صور للإنزيمات.
الذكاء الاصطناعي التحدي القادم يانتعلمه يايعلم علينا .

Tags

Share this post:

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore
%d مدونون معجبون بهذه: