اكتشاف المورفين (1804)

 اكتشاف المورفين (1804)

المورفين دواء مهم في تاريخ الطب. لقد تم استخدامه لعدة قرون لعلاج الألم ويستمر في لعب دور حيوي في الطب الحديث. تم اكتشاف المورفين لأول مرة بواسطة فريدريش فيلهلم آدم سيرتورنر في عام 1804، ومنذ ذلك الحين، تم استخدامه لعلاج الأمراض المختلفة، من الألم الحاد إلى المزمن. 

أحدث اكتشاف المورفين ثورة في كيفية علاج الأطباء للألم، مما سمح لهم بتقديم الراحة دون التسبب في الإدمان أو غيره من الآثار الجانبية الخطيرة. كما حفز اكتشاف المورفين جيلًا جديدًا من أدوية مسكنات الألم. واليوم، لا يزال المورفين يستخدم على نطاق واسع كمسكن للألمالعمليات وغالبا ما توصف للمرضى الذين يعانون من آلام شديدة أو مزمنة.

نقلا عن

Tags

Share this post:

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore
%d مدونون معجبون بهذه: