د. هاني القادري يوجه صرخة عتاب لحكماء المهنة: ضعوا الأنا والمصالح والانتخابات جانبا…المهنة بكل مجالاتها تحتضر ….
# الموظفين في مهب الريح و لا بواكي لهم …
# الصيدليات الشخصية ترزح تحت ضغوط يومية مادية و رقابية و منافسية عالية جدا و منغصات لا يمكن حصرها .
# السلاسل اغلبها تتخبط و تبني امجادا وهمية و برؤوس اموال ليست من داخل المهنة و هي مطمح و مطمع لكل مستثمري القطاعات الاخرى المدمرة …
# المستودعات :
– السب اجينت تترنح و تقع فريسة للكثير من منتهزي الفرص و اغلبها مشاريع تفليس مقبلة …
– و مستودعات متوسطة تعاني الامرين و سوق ضعيف جدا …
-و مستودعات كبرى ثبتت منذ فترات طويلة لكنها الاخرى مستهدفة من شركاتها العالمية التي لن ترحمها حال حدوث اي خلل تسويقي او مادي بها …
# و شركات تضغط لرفع ارباحها رغم تدهور الاسواق و تسعى لاغراق الاسواق و تساهم بتدهور المؤشرات في السوق الصيدلاني الى مستويات مرعبة …
# الوضع العام ليس مريحا و سوف يزداد تعقيدا مع انهيارات مقبله في السوق الصيدلاني …
# الحل : لجنة حكماء تضع الانا و المصالح و الانتخابات و فرض الآراء و الاستئثار بالقرار جانبا … و تضع نصب عينها المهنة و منتسبيها بكافة القطاعات و تقوم بصياغة ميثاق شرف ملزم للصيدليات و المستودعات و الشركات و مصانع مستحضرات التجميل و اعادة طريقة العمل لتخفيف الضغوط المالية على الجميع و لمصلحة الجميع …
# كما ارجو من الزملاء عدم التشفي او كيل الاتهامات او الاساءة لاي زميل فالله وحده اعلم بما في الصدور ….
