الصيادلة الرواد والمبدعون
د. مريم شحادة تكتب عما حققته في العام ٢٠٢٠: ما خُلِقنا لِنيأس، خُلِقنا لِنَقِف على شُرفة الحياة، وَ لِنَخوضَها مُطمئنين واثِقين بِالله، وَ إن طالَ وُقوفُنا فالأمَل ما زالَ موجود
د. مريم شحادة تكتب عما حققته في العام ٢٠٢٠: ما خُلِقنا لِنيأس، خُلِقنا لِنَقِف على شُرفة الحياة، وَ لِنَخوضَها