10 أسباب تجعل الصيادلة يصوّتون لمرشحين ليسوا بالضرورة أصحاب إنجازات والكفاءة ليست من ضمنها

10 أسباب تجعل الصيادلة يصوّتون لمرشحين ليسوا بالضرورة أصحاب إنجازات والكفاءة ليست من ضمنها

كتب الزميل د. عمار صنصور على وسائل التواصل الاجتماعي:

10 أسباب تجعل الصيادلة يصوّتون لمرشحين ليسوا بالضرورة أصحاب إنجازات والكفاءة ليست من ضمنها:
الانتماء المهني أو النقابي:
يصوّت البعض للمرشح لأنه ينتمي لنفس التيار المهني أو النقابي الذي يدعمه.


التصويت بناءً على العلاقات الشخصية:
العلاقات الشخصية تلعب دوراً كبيراً، فبعض الصيادلة يصوّتون لصديق أو زميل مقرّب، أو لمن وقف معهم في موقف شخصي، حتى دون تقييم مهني موضوعي.


التصويت العشائري أو المناطقي:
في بعض السياقات، يصوّت الصيدلي لمرشح من نفس المحافظة، العائلة، أو الخلفية الاجتماعية بدافع الانتماء لا الكفاءة.


الخوف من خسارة الامتيازات:
يصوّت البعض لمن يمثل “الاستقرار” خوفاً من تغيير يؤثر على مصالحهم، مثل لجان، فرص عمل، أو دعم.


الضغوط من زملاء أو جهات مؤثرة:
قد يتعرض البعض لضغوط من أصحاب عمل، مجموعات صيدلانية، أو جهات حكومية للتصويت لمرشح معين.


شراء الأصوات أو الوعود بالخدمات:
للأسف، في بعض الحالات يُستخدم النفوذ أو تقديم وعود شخصية لكسب أصوات، كالوعد بوظيفة أو تسهيل معاملة معينة.
الدعاية الدينية أو استغلال الدين:

أحياناً يتم توظيف الدين لكسب دعم الناس، فيعتقد الناخب أن التصويت لمرشح معين هو واجب ديني


الرفض للمرشح الآخر:

أحياناً يكون التصويت لمرشح بدافع معارضة شخص أو تيار معين لإسقاطه، وليس حباً في المرشح المختار.


قلة الوعي النقابي أو عدم الاهتمام بالتفاصيل:

بعض الصيادلة لا يتابعون الشؤون النقابية بعمق، فيصوّتون بناءً على اسم معروف أو صورة منتشرة، دون معرفة برنامج المرشح أو إنجازاته.
تأثير الحملات الدعائية والإعلامية:
مرشح يملك حملة إعلانية قوية، يظهر بكثرة على وسائل التواصل أو يُروَّج له في مجموعات الصيادلة قد يحصل على دعم واسع حتى دون رصيد فعلي من العمل.

Tags

Share this post:

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore
%d مدونون معجبون بهذه: