
في الاحتفال بيوم الصيدلي: لا تنظر للنصف الممتلئ من الكوب ولكن املأ النصف الفارغ فمهنة الصيدلة لا تقبل أي فراغ
في الاحتفال بيوم الصيدلي: لا تنظر للنصف الممتلئ من الكوب ولكن املأ النصف الفارغ فمهنة الصيدلة لا تقبل أي
أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضظغ
في الاحتفال بيوم الصيدلي: لا تنظر للنصف الممتلئ من الكوب ولكن املأ النصف الفارغ فمهنة الصيدلة لا تقبل أي
د. تمارا المشاقبة تكتب : مريضي الغالي اسمح لي ان أكون لك لمرة واحد كـ ” أم ‘” تخاف
د. رولا تايه تكتب عن: الأيورفيدا … علم الحياة – في الداخل الداء و في الطبيعة الدواء بقلم الصيدلانية رولا فخري تايه ما هو السبب الرئيسي الكامن وراء الأمراض الجسدية والنفسية؟ وهل من الممكن لأساليب علاج الأمراض ان تغرس جذورها في المسبب الأول؟ أسئلة عمد الكثيرون على طرحها وما انفكت المناهج تسابق في مضمار العلم للإجابة عنها، في الوقت الذي قامت فيه مناهج طب قديم عريقبإزالة الغبار عن ملامح الغموض و تقديم إجابات وافية توائم بين المنهج العلمي التجريبي و قوانين الوجود ذات الطابع القطعي الثبوت ايروفيدا والذي يعني علم الحياة، وهو علم كان قد ضرب بجذوره منذ آلاف السنين في أعماق الثقافة الهندية وقدم خططا علاجية تعتمدالتوازن بين العناصر المكونة للإنسان والطبيعة على حدا سواء إن الأمثلة في هذا المضمار لا تعد ولا تحصى وتكاد تشمل كل الجوانب الصحية الجسدية والنفسية إلا أن إلقاء نظرة على النتائج الإحصائيةعالميا تعكس التزايد المضطرد للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات القلق المعروفة ب( Anexiety) فضلا عن الأسباب المعروفة في الطبالنفسي عن اسباب هذا الاضطراب قام ايروفيدا بالكشف عن المسبب الأصلي ومن هنا يقترح خطة خماسية للتعامل مع هذا المرض معضرورة التنويه الى أن العلاج يختلف من شخص لآخر تبعا لتاريخه المرضي وضرورة الرجوع إلى المختص في هذا المجال، ولكننا الانبصدد تقديم مثال نمطي وعام للعلاج. إن المسبب الأول لإضطرابات القلب هو عدم التوازن في عنصر الهواء في الجهاز العصبي وبشكلأدق حدوث زيادة وتراكم في كميات الهواء فيه تبعا لتعرض الإنسان لتغيرات تعصف بعقله وروحه وجسده تشبه تلك التي تحدث في فصلالخريف اي الجفاف. إن ما يقابل الهواء هو الأرض ونظرا لخصائص الأرض الصلبة و الثابتة والسائلة يكمن العلاج في اولا : تغيير الخطة الغذائية للمريض بالتركيز على المواد الغذائية الصلبة و السائلة وفي اوقات معينة، الإفطار ما بين الساعة السابعة والتاسعصباحا و يحتوي على الوجبات الدافئة المبهرة و سهلة الهضم كالقرفة والشوفان وان لهذه الوجبة تأثير على الروح والوعي و الإدراك لهذاتسمى بالوجبة الروحانية في خطة العلاج أما الغداء ما بين الحادي عشرة و الواحدة وهي وجبة المتعة وفيرة الكميات وذلك يحتم احتوائها على الألياف التي تسهل الهضم (digestive fibres) ، واخيرا وجبة العشاء الخفيفة ما بين الرابعة والسادسة و ذلك لمواكبة عملية التمثيل الغذائي والمرتبط بشكل وثيق بمهام العقل فيتلك المرحلة لذا تسمى بوحبة العقل. ثانيا : القيام بممارسة التأمل وذلك بالجلوس على الأرض القرفصاء و بوضعية الظهر المستقيم بما يضمن عنصر الثبات المذكور سابقابخصائص الأرض والذي تخدم في علاج هذا الاضطراب والمنطوي على تغيرات مفاجئة في الحالة النفسية و العقلية للمريض، وذلك بالتركيزعلى التنفس ( أربع مرات شهيق و زفير مع إطالة المدة في كل مرة) و بذلك تخدير العقل وافكاره المتلاطمة وإدخال الجسد في حالةالاسترخاء اللازمة. ثالثا : التدليك بزيوت طبيعية من أعلى الرأس وحتى أصابع القدم والتي تناط إليها المهمة العليا في خطة العلاج الا وهي تجديد الوصلاتالعصبية واعادة إصلاح ما فسد منها و ثبت لهذه الطريقة من آثار ذات فعالية كبيرة على علاج أرق النوم والصداع النصفي و محاربةالأعراض الناتجة من اضطرابات القلق
د. ضرار بلعاوي يكتب حول لقاح الأنفلونزا… اسئلة شائعة تصلني أسئلة كثيرة عن لقاح الانفلونزا؛ حاولت أن ألخص اجابتها
أول مجلة علمية اخبارية صيدلانية في الوطن العربي
اترك ايميلك في الحقل ليصلك آخر اخبارنا
©2024 كافة الحقوق محفوظة لمجلة علوم الصيدلة الإلكترونية.. الشروط والأحكام الخصوصية