الملك عبدالله الثاني بن الحسين يُعزي اسرة فقيد مهنة الصيدلة والصناعات الدوائية د. زياد سنقرط ويُنعم عليه بوسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الفضي
كرّم الملك عبدالله الثاني بن الحسين اسرة فقيد الوطن ومهنة الصيدلة والصناعة الدوائية الزميل المغفور له بإذن الله د. زياد سنقرط، الذين اختاره الله إلى جواره قبل عدة اشهر بعد إصابته بفيروس كورونا،
وكتب نجل الفقيد الكبير ، الزميل د. عبد الحميد سنقرط على صفحته على موقع الفيسبوك :
تكرمنا اليوم بزيارة خاصة من قبل مندوبي جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى يترأسهم العقيد علي بيك المومني لاستلام رسالة شكر و مواساة من جلالة سيدنا بالإضافة لوسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الفضي على جهود المرحوم بإذن الله والدي الدكتور زياد سنقرط الذي كان له الدور الكبير في تأسيس الصناعة الدوائية بالأردن و الذي استمر في خدمة بلده و في تقديم الخدمة الصحية لأبناء هذا البلد خلال فترة جائحة كورونا حتى أصيب بهذا المرض و توفاه الله مع عدد من زملائه في الكادر الطبي. نسأل الله أن يحتسبه من شهداء هذا الوباء و يدخله الجنة بغير حساب ولا عذاب. و نتقدم بالشكر الجزيل لمليكنا المفدى جلالة الملك عبدالله بن الحسين المعظم لهذه اللفته الكريمة والتي لها الدور الكبير في تخفيف مصابنا في ذكرى عيد ميلاده التاسع و الخمسون، أدامه الله تاجا” على رؤوسنا و حفظه الله من كل سوء.
مرتبط
الملك عبدالله الثاني بن الحسين يُعزي اسرة فقيد مهنة الصيدلة والصناعات الدوائية د. زياد سنقرط ويُنعم عليه بوسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الفضي
كرّم الملك عبدالله الثاني بن الحسين اسرة فقيد الوطن ومهنة الصيدلة والصناعة الدوائية الزميل المغفور له بإذن الله د. زياد سنقرط، الذين اختاره الله إلى جواره قبل عدة اشهر بعد إصابته بفيروس كورونا،
وكتب نجل الفقيد الكبير ، الزميل د. عبد الحميد سنقرط على صفحته على موقع الفيسبوك :
تكرمنا اليوم بزيارة خاصة من قبل مندوبي جلالة الملك عبدالله الثاني المفدى يترأسهم العقيد علي بيك المومني لاستلام رسالة شكر و مواساة من جلالة سيدنا بالإضافة لوسام الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الفضي على جهود المرحوم بإذن الله والدي الدكتور زياد سنقرط الذي كان له الدور الكبير في تأسيس الصناعة الدوائية بالأردن و الذي استمر في خدمة بلده و في تقديم الخدمة الصحية لأبناء هذا البلد خلال فترة جائحة كورونا حتى أصيب بهذا المرض و توفاه الله مع عدد من زملائه في الكادر الطبي. نسأل الله أن يحتسبه من شهداء هذا الوباء و يدخله الجنة بغير حساب ولا عذاب. و نتقدم بالشكر الجزيل لمليكنا المفدى جلالة الملك عبدالله بن الحسين المعظم لهذه اللفته الكريمة والتي لها الدور الكبير في تخفيف مصابنا في ذكرى عيد ميلاده التاسع و الخمسون، أدامه الله تاجا” على رؤوسنا و حفظه الله من كل سوء.