د. محمد حسن العمري يكتب: الوضع العام في الصيدليات وشركات الأدوية خلال الأزمة

د. محمد حسن العمري يكتب: الوضع العام في الصيدليات وشركات الأدوية خلال الأزمة

1.شركات الأدوية باعت بشكل جيد في النصف الثاني من شهر 3 عند بداية التلويح بالحظر، بعدها انخفضت مبيعات كافة الشركات تباعا وحتى اليوم..

2.الصيدليات ثلاثة أنواع، جميعها انخفضت ساعات دوامها و انخفضت ساعات دوام الموظف بحدود متفاوتة وصلت إلى النصف لكن وضع الصيدليات… يتلخص في 3 أوضاع :

_صيدليات العيادات مثل الخالدي والحسين والتخصصي انخفضت بنسب تجاوزت 90٪ وهي تعاني مشاكل كارثية الآن. بعضها أغلق بالكامل خلال أيام الحظر. ولم يغامر بالفتح بسبب ارتباطها بالعيادات.

_صيدليات الشوارع التي تعتمد على حركة السيارات انخفضت بنسب 50٪ بعضها قاوم و بعضها يعاني أزمة مالية ليست سهلة و فيها استنزاف لرأس مال الصيدليات لأن الكُلف التشغيلية قائمة.

_صيدليات الحارات و الصيدليات المفتوحة في شقق أرضية معظمها حافظ على مبيعاته، وبعضها ارتفعت مبيعاته…

في الإجمال نحن نتحدث عن كساد يبلغ معظم قطاعات الدواء، باستثناء فئة قليلة جدا…

Tags

Share this post:

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore
%d مدونون معجبون بهذه: