د. بسام عبد الرحيم يفتح الابواب المغلقة في الحديث الصريح عن صندوق التقاعد في نقابة الصيادلة!!

د. بسام عبد الرحيم يفتح الابواب المغلقة في الحديث الصريح عن صندوق التقاعد في نقابة الصيادلة!!

كتب النقابي المخضرم د. بسام عبد الرحيم على وساىل التواصل الاجتماعي ثلاث بوستات تحدث فيها عن المخاطر التي تحيق بصندوق التقاعد، فكانت على النحو الآتي:

١- صندوق التقاعد سيبدا ياكل نفسه بين سنة ( 2032 -2036 ) …
هل قصرت مجالس النقابة المتعاقبة ؟
الدراسة الإكتوارية هي الحكم …
الدراسة الإكتوارية ، هي تحليل اقتصادي إحصائي لمستقبل الوضع المالي لصندوق التقاعد والضمان ، وتعتمد الدراسة على تخمين وتوقع المخاطر التي سوف تهدد الصندوق خلال مدد تتراوح بين (20- 50 ) سنة ، واحيانا تصل الى 70 سنة .
يتم إجراء الدراسة الإكتوارية بهدف أن تتعرف ،الجهه التي مولت الدراسة، (بعشرات ألوف الدنانير ) ، على المخاطر المستقبلية المتوقعة ، من أجل العمل على علاج تلك المخاطر ، إما لتقليل الآثار السلبية الناجمة عنها ، أو منع وقوع تلك المخاطر ، إن أمكن .
إن تحقق المخاطر التي حذرت الدراسة منها قبل 13 سنة يدل على تقصير واضح للمجالس التي حكمت النقابة منذ سنة 2008 وحتى اليوم .

٢- ما الذي يحدث في نقابة الصيادلة؟؟!!
● عضو محترم من اعضاء مجلس النقابة دق ناقوس الخطر حول صندوق التقاعد !
● وعضو محترم آخر من اعضاء المجلس نفسه ، يقول ان وضع الصندوق بخير !
من سيتراجع عن اقواله ومن سيحاول أن يثبت اقواله ؟ ام هل تحصل مصالحة ويطلع انه الصندوق “بخير” لكنه في “خطر “!؟
نحن الصيادلة ننتظر معرفة الحقيقة ، فالتقارير المالية والإدارية ممنوعة منذ ربيع سنة ٢٠١٩ .
نحن ننتظر لنرى بزوغ شمس الحقيقة ، او ان نسمع عن توافق يرمي الحقيقة في دهاليز التقارير السنوية المنسية .

٣- اعتقد ان علينا دراسة ظاهرة مهمة جدا وغريبة جدا .
عضو من مجلس النقابة يقول ان المخاطر التي ذكرتها الدراسة الإكتوارية اصبحت حقيقية ، والصندوق سيبدا ياكل نفسه . طبعا هذا الموضوع يهم جميع الصيادلة بلا استثناء ،سواء معارضة ،او موالاة . وعليه بدا الزملاء يحملون المجلس / المجالس مسؤولية التقصير .
الظاهرة الغريبة التي اطلب من الزملاء مناقشتها واستنتاج اسبابها هي قيام بعض الموالين بالدفاع عن الوضع القائم ، بمعنى ان هؤلاء يدافعون عن واقع سيء هو ضد مصلحتهم !
ترى ما هي الاسباب التي تدفع المتضرر من واقع سيء للدفاع عن هذا الواقع ؟؟
( وهذا فقط مثال على كثير من قضايا الامر الواقع الذي يتضرر منها قطاع ما ( مثل الصيدليات ) فينبري صاحب صيدلية ليدافع عن هذا الواقع المرير ، لذا اسميت منابر الدفاع تلك على انها ضاهرة واطالب مناقشتها لاستخلاص العبر )

Tags

Share this post:

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore
%d مدونون معجبون بهذه: