مرتبط
النقابي د. عاطف حسونة يسأل: هل نصمت ام نتكلم؟..والصيادلة يُجيبون!
فتح النقابي وامين صندوق مجلس نقابة الصيادلة السابق، نائب رئيس تيار ” الوحدة الصيدلاني ” – معا- د. عاطف حسونة؛ الباب على مصراعية لسؤال بات يتردد كثيرا في الاوساط الصيدلانية؛ حول المساحة والحرية المسموح فيها توجيه النقد للعاملين في العمل العام الصيدلاني، فكتب على صفحته على الفيسبوك:
“نقابيا… ان تكلمنا ونقدنا مش خالصين… وان سكتنا وطنشنا برضو مش خالصين… شو الحل برأيكم….”…
وجاءت تعليقات الزميلات والزملاء الصيادلة:
One Comment
ماذا نريد وهل نتحدث أم نصمت على العمل النقابى فى الصيادله خصوصا
الحل الجذرى والوحيد هو أن يكون هناك انتخابات محايده وليست تيارات ذات منافع شخصيه وعلى أن يكون المرشح للمجلس لايملك صيدليه أو مستودع أو شركه حتى يكون الهدف هو المهنه وخدمه الزملاء وليس للمنافع الشخصيه.
كل المجالس السابقه أم أن النقيب من أصحاب المستودعات أو الصيدليات أو غيرها اى للمنفعة الشخصيه.
إذا تغير أسلوب الترشيح والتصويت فى الانتخابات عندها تجد زملاء حريصون على المهنه وتطويرها ورفع سويتها ويزداد الاحترام من قبل الجميع لها .
والله من وراء القصد .
Comments are closed.